منتدى نور الاسلام
عزيزي الزائر/ عزيزتى الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول
أذا كنت عضو هنا أو التسجيل أن لم تكن عضو وترغب في الأنصمام
إلي أسرة المنتدي سنتشرف في تسجيلك

شكــرا
إدارـــ ة المنتدي
تحذير : كتاب الفقه الأكبر لا تصح نسبته الى الامام السني ابي حنيفة رحمه الله 658560
منتدى نور الاسلام
عزيزي الزائر/ عزيزتى الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول
أذا كنت عضو هنا أو التسجيل أن لم تكن عضو وترغب في الأنصمام
إلي أسرة المنتدي سنتشرف في تسجيلك

شكــرا
إدارـــ ة المنتدي
تحذير : كتاب الفقه الأكبر لا تصح نسبته الى الامام السني ابي حنيفة رحمه الله 658560

تحذير : كتاب الفقه الأكبر لا تصح نسبته الى الامام السني ابي حنيفة رحمه الله

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

تحذير : كتاب الفقه الأكبر لا تصح نسبته الى الامام السني ابي حنيفة رحمه الله Empty تحذير : كتاب الفقه الأكبر لا تصح نسبته الى الامام السني ابي حنيفة رحمه الله

مُساهمة من طرف ѕαα∂ ∂єѕιgη الأربعاء أغسطس 19, 2015 7:56 am

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله
يستدل الأحباش بنصوص من كتاب الفقه الاكبر المنسوب للامام ابي حنيفة رحمه الله والحقيقة ان هذا المؤلف لا تصح نسبته الى هذا الامام السني من جهة السند كما سأثبت ذلك ان شاء الله ومن جهة المتن كذلك لأن فيه مخالفات للسنة ولعقائد سلف الأمة لا يمكن ان تصح عن الامام ابي حنيفة الذي كان على عقيدة السلف الصالح اقرؤوا كتب السلف كخلق افعال العباد للبخاري والسنة للالكائي والحجة للاصبهاني والتبصير لابن جرير الطبري والشريعة للاجري والسنة لابي عاصم والسنة للخلال وعقيدة امام اهل السنة احمد بن حنبل لابي الفضل التميمي والإبانة والمقالات ورسالة الى اهل الثغر للامام الاشعري السني وعقيدة اصحاب الحديث للصابوني وللاسماعيلي رحمهم الله اجمعين وغيرها من كتب السلف والعقيدة السنية الصحيحة والحمد لله



ويقول الشيخ سفر الحوالي :

وهنا ينبغي لنا أن نتجه إِلَى قضية ثبوت كتاب الفقه الأكبر .
الواقع أن الإمام أبو حنيفة رَحِمَهُ اللَّهُ نُسِبَتْ إليهِ بعضُ الكتبِ التي لم يكتبها ولم يؤلفها، وإنما كتبها عَلَى ما يبدو أحد أئمة الحنفية المسمى أبي مطيع البلخي الحكم بن عبد الله ، ونسبها إِلَى الإمام أبي حنيفة .
وفيها حق كثير لاشك فيه، لكن يهمنا أن نعرف أنها ليست لـأبي حنيفة ، فرسالة العالم والمتعلم ، ورسالة الفقه الأكبر وإن كَانَ أكثرها صحيح، وشرحت عَلَى أنها للإمام أبي حنيفة ، لكنها من الناحية العلمية توثيقاً للكتاب ليست لـأبي حنيفة .
والحكم نفسه ضعيف؛ بل هو متهم بالوضع.
ولأن المؤلف حنفي -والحنفية هم أكثر الْمُسْلِمِينَ في ذلك العصر بل هم الدولة- انطلق المُصنِّف في شرحه عَلَى أن هَؤُلاءِ الحنفية يُثبتون ويعتقدون أن الفقه الأكبر صحيح وثابت عن أبي حنيفة ، وربما يقولون: إن الحكَم -وهو أبو مطيع البلخي - ثقة. ))


يقول الشيخ ناصر : "قلت: وفي قول المؤلف -يعني: الذهبي - صاحب الفقه الأكبر . إشارة قوية إلى أن كتاب الفقه الأكبر ليس للإمام أبي حنيفة رحمه الله تعالى، خلافاً لما هو المشهور عند الحنفية، وقد طبع عدة طبعات منسوباً إليه ومشروحاً من غير واحد من الحنفية، منهم أبو منصور الماتريدي الذي ينتمي إليه أكثر الحنفية في العقيدة، وجمهورهم فيها من المؤولة ؛ فترى أبا منصور هذا قد تأول قول أبي حنيفة المذكور في الفقه الأكبر تأويلاً يعود إلى إفساد كلام أبي حنيفة وإخراجه عن جماعة السلف في عدم التأويل، فقال في تأويل قوله رحمه الله: (فقد كفر) قال: (لأنه بهذا القول يوهم أن يكون له مكان فكان مشركاً).


فأهل البدع كما أنهم يؤولون كلام الله وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم، فكذلك هم مع كلام أئمتهم الذين يعظمونهم في الفقه وفي الرأي، ويعظمون كلامهم في ذلك، وإن كان خلاف النص الصريح، لكنهم حين عرفوا كلامهم في العقيدة لم يأخذوه ولم يعظموه بل أولوه، وقد أول الماتريدي كلام أبي حنيفة ؛ فقد سأل أبو مطيع البلخي أبا حنيفة عمن قال: لا أعرف ربي في السماء أم في الأرض، فقال أبو حنيفة : قد كفر. فقال أبو منصور الماتريدي: لأنه بهذا القول يوهم أن يكون له مكان، ومن اعتقد أن لله مكاناً كان مشركاً! مع أن أبا حنيفة قال: قد كفر؛ لأن الله يقول: الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى [طه:5].


يقول الشيخ الألباني رحمه الله: "ولم يلتفت إلى تتمة كلامه المبطل لتأويله وهو قوله رحمه الله: لأن الله تعالى يقول: الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى [طه:5] قلت: فهذا صريح في أن علة كفره إنما هو إنكاره لما دلت عليه هذه الآية صراحة من استعلائه سبحانه على عرشه، لا أنه يوهم أن له مكاناً، سبحانه وتعالى عن ذلك".

يقول الشيخ الألباني : "قال شارح الطحاوية بعد أن ذكر رواية أبي مطيع البلخي : "ولا يلتفت إلى من أنكر ذلك ممن ينتسب إلى مذهب أبي حنيفة ، فقد انتسب إليه طوائف: معتزلة وغيرهم، مخالفون له في كثير من اعتقاداته، وقد ينتسب إلى مالك والشافعي وأحمد من يخالفهم في بعض اعتقاداتهم، وقصة أبي يوسف في استتابة بشر المريسي لما أنكر أن يكون الله عز وجل فوق العرش مشهورة، رواها عبد الرحمن بن أبي حاتم وغيره".


ثم يقول الشيخ الألباني : " وفيها دلالة على أن أصحاب أبي حنيفة الأول كانوا مع السلف في الإيمان بعلوه تعالى على خلقه، وذلك مما يعطي بعض القوة لهذه الروايات المروية عن الإمام أبي حنيفة ، ومن ذلك تصريح الإمام أبي جعفر الطحاوي الحنفي في عقيدته بأن الله تعالى مستغن عن العرش وما دونه محيط بكل شيء وفوقه" وهذه الجملة هي الفقرة التي نحن بصدد شرحها والحمد لله.

قال الشيخ الدكتور محمد بن عبد الرحمن الخميس في كتابه " توضيح بعض المصطلحات العلمية في شرح العقيدة الطحاوية " ص (7)
2- الفقه الأكبر :
المراد به علم العقائد ولا سيما علم التوحيد ، لأنه أكبر لأن شرف العلم بشرف المعلوم ، ثم المراد من ذلك رسالة منسوبة إلى أبي حنيفة وله روايتان :
1- رواية أبي مطيع البلخي ، وهي تسمى بالفقه الأبسط .
2- ورواية حماد بن أبي حنيفة وهي تسمى بالفقه الأكبر .
فحماد أحسن حالا من البلخي ، وعلى كل حال فالرسالة غير ثابتة سندا أو متنا عن أبي حنيفة .
وأما السند : فظلمات بعضها فوق بعض .
وأما المتن : ففيه مصطلحات أهل الكلام المتأخرة التي لم تشتهر في ذلك الزمن .
ثم هذه الرسالة فيها بعض دسائس الجهمية المعطلة الماتردية كالغلو في الإرجاء ، والقول بالكلام اللفظي.اهـ

وأنقل لك ترجمة أبي مطيع وحماد من لسان الميزان لتقف على حالهما :
قال الحافظ في لسان الميزان (164/3-165) في ترجمة أبي مطيع :
الحكم بن عبد الله بن مسلم أبو مطيع البلخي الخراساني الفقيه:
صاحب أبي حنيفة رحمه الله تعالى عن ابن عون وهشام بن حسان وعنه أحمد بن منيع وخلاد بن أسلم الصفار وجماعة تفقه به أهل تلك الديار وكان بصيرا بالرأي علامة كبير الشأن ولكنه واه في ضبط الأثر وكان ابن المبارك يعظمه ويجله لدينه وعلمه قال ابن معين: ليس بشيء وقال مرة: ضعيف وقال البخاري: ضعيف صاحب رأي وقال النسائي: ضعيف وقال ابن الجوزي في الضعفاء: الحكم بن عبد الله بن مسلمة أبو مطيع الخراساني القاضي يروي عن إبراهيم بن طهمان وأبي حنيفة ومالك وقال أحمد: لا ينبغي أن يروى عنه بشيء وقال أبو داود: تركوا حديثه وكان جهميا وقال ابن عدي: هو بين الضعف عامة ما يرويه لا يتابع عليه قال ابن حبان: كان من رؤساء المرجية ممن يبغض السنن ومنتحليها وقال العقيلي: حدثنا عبد الله بن أحمد سألت أبي عن أبي مطيع البلخي فقال: لا ينبغي أن يروى عنه حكوا عنه أنه يقول: الجنة والنار خلقتا فستفنيان وهذا كلام جهم ....
ولي أبو مطيع قضاء بلخ ومات سنة تسع وتسعين ومائة عن أربع وثمانين سنة انتهى. وقال أبو حاتم الرازي: كان مرجئا كذابا وقال ابن سعد: كان مرجئا وهو ضعيف عندهم في الحديث وكان مكفوفا وقال الساجي: ترك لرأيه واتهمه قال العقيلي: كان مرجئا صالحا في الحديث إلا أن أهل السنة أمسكوا عن الرواية عنه وقال الجوزقاني: كان أبو مطيع من رؤساء المرجئة ممن يضع الحديث ويبغض السنن وقال محمود بن غيلان: ضرب أحمد وابن معين وأبو خيثمة على اسمه وأسقطوه وهو كبير المحل عند الحنفية روى عنه محمد بن مقاتل وموسى بن نصر وكانا يبجلانه وقال الخليلي في الإرشاد: كان على قضاء بلخ وكان الحفاظ من أهل العراق وبلخ لا يرضونه وقد جزم الذهبي بأنه وضع حديثا فينظر من ترجمة عثمان بن عبد الله الأموي.
وقال في (177/3-178) في ترجمة
حماد بن أبي حنيفة النعمان بن ثابت الكوفي :
ضعّفه بن عدي وغيره من قبل حفظه انتهى ولفظ بن عدي ثنا أحمد بن حفص ثنا أبو الدرداء المروزي سألت قتيبة عن حماد فقال تسأل عن حماد فقلت إن عبد الله بن المبارك روى عنه حديث ليث عن مجاهد فقال قتيبة ثنا حماد بن أبي حنيفة عن ليث عن مجاهد رفعه إذا مات الميت أول النهار فلا يقيلن الا في قبره وآخر النهار فلا يبيتن إلا في قبره قال قتيبة فحدثت به جريرا فقال كذب قل له ما لك وللحديث إنما دأبك الخصومات إنما حدثنا ليث عن أهل المدينة ليس فيه مجاهد ولا النبي قال بن عدي قد رواه الحكم بن ظهير عن ليث عن مجاهد عن بن عمر رفعه وحماد بن أبي حنيفة لا أعلم له رواية مستوية وليث ليس ممن يعتمد عليه قلت وذكر بن خلكان في ترجمة حماد بن أبي حنيفة أنه كان على مذهب أبيه وأنه كان صالحا خيرا ولما مات أبوه كانت عنده ودائع كثيرة فذكر ذلك حماد للقاضي فقال لا أنزعها عن يدك فقال مر بوزنها وقبضها لتبرأ ذمة أبي حنيفة ثم اصنع ما بدا لك ففعل خدامه ذلك أياما فلما انتهى ذلك استتر حماد فلم يظهر حتى دفعه لغيره وذكره بن أبي حاتم فلم يذكر فيه جرحا رحمه الله تعالى. ا هـ

وهذه فتوى موقع اسلام سؤال جواب

السؤال:
بدأت هذه الأيام بدراسة التوحيد من كتاب "الفقه الأكبر لأبي حنيفة". فما صحة نسبة هذا الكتاب لأبي حنيفة؟ وما منزلة هذا الكتاب عند السلف؟ أيّ هل لهم عليه مآخذ؟

الجواب :
الحمد لله
أولا :
كتاب الفقه الأكبر المنسوب إلى الأمام أبي حنيفة النعمان رحمه الله ، من رواية حماد بن أبي حنيفة ، أو من رواية أبي مطيع الحكم بن عبد الله البلخي ، كلاهما لا يصح عن أبي حنيفة رحمه الله ، مع اشتمالهما على مسائل مخالفة لمذهب أهل السنة والجماعة ، كما بينه الدكتور عبد العزيز بن أحمد الحميدي في كتابه: براءة الأئمة الأربعة من مسائل المتكلمين المبتدعة، ص (46- 71) ، لكن الكتاب مشهور عند الحنفية ، ومعتمد لدى أكثرهم ، وفيه تقرير جيد لبعض الصفات ، كالعلو ، ولهذا استشهد به ابن قدامة وابن تيمية وابن القيم والذهبي رحمهم الله .
وقد شرحه الدكتور محمد بن عبد الرحمن الخميس في كتاب أسماه : "الشرح الميسر على الفقهين الأبسط والأكبر المنسوبين لأبي حنيفة" فاحرص على هذا الشرح لتقف على ما في الأصل من صواب وخطأ ، وإلا فاقرأ كتب السلف التي صحت نسبتها إليهم ، وسلم مضمونها من المخالفة ، ككتاب : اعتقاد السلف أصحاب الحديث ، للصابوني ، والتوحيد لابن خزيمة ، والتوحيد لابن منده ، والشريعة للآجري ، وشرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للطبري اللالكائي ، وإثبات صفة العلو لابن قدامة ، والعلو للذهبي ، والعقيدة الواسطية لشيخ الإسلام ابن تيمية ، وغير ذلك ، مما هو مطبوع متوفر والحمد لله .
والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب

ومع ذلك فان في الكتاب المنسوب الى ابي حنيفة رحمه بعض المسائل السنية الصحيحة الموافقة لمذهب السلف واهل الحديث وفيه رد على الاحباش والحمد لله


قال الإمام أبو حنيفة: لا يوصف الله تعالى بصفات المخلوقين، وغضبه ورضاه صفتان من صفاته بلا كيف، وهو قول أهل السنة والجماعة، وهو يغضب ويرضى ولا يقال: غضبه عقوبته، ورضاه ثوابه. ونصفه كما وصف نفسه أحد صمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد، حي قادر سميع بصير عالم، يد الله فوق أيديهم، ليست كأيدي خلقه، ووجهه ليس كوجوه خلقه. [الفقه الأبسط ص56]

قال الإمام أبو حنيفة: وله يد ووجه ونفس كما ذكره الله تعالى في القرآن، فما ذكره الله تعالى في القرآن، من ذكر الوجه واليد والنفس فهو له صفات بلا كيف، ولا يقال: إن يده قدرته أو نعمته؛ لأن فيه إبطالَ الصفة، وهو قول أهل القدر والاعتزال… [الفقه الأكبر ص302]

سئل الإمام أبو حنيفة عن النزول الإلهي، فقال: ينزل بلا كيف. [عقيدة السلف أصحاب الحديث ص42، الأسماء والصفات للبيهقي ص456، وسكت عليه الكوثري، شرح الطحاوية ص245، شرح الفقه الأكبر للقاري ص60]

قال الملاَّ علي القاري بعد ذكره قول الإمام مالك: "الاستواء معلوم والكيف مجهول…": اختاره إمامنا الأعظم – أي أبو حنيفة – وكذا كل ما ورد من الآيات والأحاديث المتشابهات من ذكر اليد والعين والوجه ونحوها من الصفات. فمعاني الصفات كلها معلومة وأما كيفيتها فغير معقولة؛ إذْ تَعقُّل الكيف فرع العلم لكيفية الذات وكنهها. فإذا كان ذلك غير معلوم؛ فكيف يعقل لهم كيفية الصفات. والعصمة النَّافعة من هذا الباب أن يصف الله بما وصف به نفسه، ووصفه به رسوله من غير تحريف ولا تعطيل ومن غير تكييف ولا تمثيل، بل يثبت له الأسماء والصفات وينفي عنه مشابهة المخلوقات، فيكون إثباتك منزهاً عن التشبيه، ونفيك منزَّهاً عن التعطيل. فمن نفى حقيقة الاستواء فهو معطل ومن شبَّهه باستواء المخلوقات على المخلوق فهو مشبِّه، ومن قال استواء ليس كمثله شيء فهو الموحِّد المنزه. [مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح ج8 ص251]

قال الإمام أبو حنيفة: ولا يقال إن يده قدرته أو نعمته لأنَّ فيه إبطال صفة، وهو قول أهل القدر والاعتزال. [الفقه الأكبر ص302]

قال الإمام أبو حنيفة: من قال لا أعرف ربي في السماء أم في الأرض فقد كفر، وكذا من قال إنه على العرش، ولا أدري العرش أفي السماء أم في الأرض. [الفقه الأبسط ص49، مجموع الفتاوى لابن تيمية ج5 ص48، اجتماع الجيوش الإسلامية لابن القيم ص139، العلو للذهبي ص101، 102، العلو لابن قدامة ص116، شرح الطحاوية لابن أبي العز ص301]

قال الإمام أبو حنيفة: والقرآن غير مخلوق. [الفقه الأكبر ص301]

قال الإمام أبو حنيفة: ونقر بأن القرآن كلام الله تعالى غير مخلوق. [الجواهر المنفية في شرح وصية الإمام ص10]

والحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه الطاهرين

__________________
اكثروا قراءة الاخلاص وسبحان الله عدد ما خلق سبحان الله ملء ما خلق سبحان الله عدد ما في الأرض والسماء سبحان الله ملء ما في الأرض والسماء سبحان الله عدد ما أحصى كتابه سبحان الله ملء ما أحصى كتابه سبحان الله ملء ما أحصى كتابه،سبحان الله عدد كل شيء سبحان الله ملء كل شيء الحمد لله مثل ذلك وسبحان الله وبحمده عددخلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته واكثروا الصلاة على النبي
ѕαα∂ ∂єѕιgη
ѕαα∂ ∂єѕιgη
مدير المنتدى
مدير المنتدى

عدد المساهمات : 157
نقاط : 302
السٌّمعَة : 1
بلد العضو : السعودية
الجنس : ذكر

http://www.t-altwer.com/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تحذير : كتاب الفقه الأكبر لا تصح نسبته الى الامام السني ابي حنيفة رحمه الله Empty رد: تحذير : كتاب الفقه الأكبر لا تصح نسبته الى الامام السني ابي حنيفة رحمه الله

مُساهمة من طرف لحظة صمت الأربعاء أغسطس 19, 2015 6:49 pm

جزاگ اللهُ خَيرَ الجَزاءْ..
جَعَلَ يومگ نُوراً وَسُرورا
وَجَبالاُ مِنِ الحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحورا
جَعَلَهُا آلله في مُيزانَ آعمآلَگ
دَآمَ لَنآ عَطآؤگ
لحظة صمت
لحظة صمت
عضو فضي
عضو فضي

عدد المساهمات : 212
نقاط : 352
السٌّمعَة : 0
الجنس : انثى

http://www.wahet-aleslam.com/vb3

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى